الخطة التي حظيت بموافقة مدراء "أبل" تطلق عليها الشركة اسم "كالاماتا" لا تزال في مرحلة التطوير، وهي جزء من خطة أكبر تشمل أيضا هواتف "آيفون" وأجهزة الكمبيوتر اللوحية "آيباد".
ومن المرجح أن تمثل الخطة ضربة قوية لـ"‘إنتل"، التي ساعدت رقائقها في نجاح أجهزة كمبيوتر "ماك"، علما أن دخل "إنتل" من "أبل" كان يمثل نحو 5 بالمئة من عوائدها كل عام.
وتسبب تسريب الخطة في أكبر هبوط لأسهم "إنتل" خلال عامين، بنسبة 9.2 بالمئة.

سكاي نيوز عربية