وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، الجمعة، أن أبل تعتزم طرح بعض مزايا جديدة خاصة بالكاميرات في الهواتف المتوقع إصدارها، بما في ذلك كاميرا خلفية ثلاثية لطراز، وكاميرا خلفية مزدوجة لطرازين آخرين.
ورغم ذلك، لا تزال أبل تتمسك بشاشات LCD في الوقت الذي تصارع فيه تباطؤ مبيعات جهاز آيفون إكس آر، الذي أدى إلى خفض أحدث إيراداتها.
ويرجع تمسكها بهذه التكنولوجيا، التي يبدو أنها لم تجني آثارها، إلى أن الأجهزة المزودة بشاشات LCD كانت في خط الإنتاج لعدة أشهر، ولا يمكن تغيير هذه الخطة بسهولة.
لكن أبل، التي قلصت توقعات مبيعاتها الفصلية الأسبوع الماضي، خفضت الإنتاج المخطط للطرز الجديدة نحو عشرة في المئة للأشهر الثلاثة بين يناير ومارس.